سُنة الابتلاء   قال تعالى:- (وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ). من خلال الآية الشريفة

الوظيفة النبوية برؤية حداثوية(1)   قال تعالى:- (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته). من الشبه التي أثارها الحداثويون حول السنة الشريفة وتمسكوا بها من أجل عدم

القرآن، مصدره وثقافة عصره(2)   قال تعالى: – (وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ ۖ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ). تعرضنا في البحث الماضي إلى

القرآن مصادره وثقافة عصره(1)   قال تعالى: – (إن هو إلا وحي يوحى* علمه شديد القوى) أثيرت حول القرآن الكريم العديد من الشبه من قبل المستشرقين والحداثويين، ومن ذلك شبهة مصادر القرآن

المســــؤولية في زمان الغيبة قال تعالى:- (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون). لا ريب في ثبوت حقوق للإمام المعصوم(ع) وهي واجبات عقلية وشرعية، يتقوم الإيمان والتدين

الوظيفة النبوية برؤية حداثوية(2)   قال تعالى:- (واذكر في الكتاب اسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولاً نبياً). المحور الثاني: وقفة مع الأمور المذكورة: سوف نقصر الحديث على بعض الأمور التي

الوظيفة النبوية برؤية حداثوية(1)     من الشبه التي أثارها الحداثويون حول السنة الشريفة وتمسكوا بها من أجل عدم الاستناد إليها نفي البعد التشريعي عنها، فلا تعدّ السنة مصدراً من مصادر

السنة الشريفة بين التدوين والوضع     قال تعالى:- (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول). تمثل السنة الشريفة المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم، وقد أوجب

قـــــراءة في نصوص العرض     قال أبو عبد الله الصادق(ع): ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف[1]. ما هو المعيار الذي يعتمد عليه في القبول برواية من الروايات؟ هل يكفي مجرد كونها معتبرة

التوقعات من الدين(2)   قال تعالى:- (فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرة الله التي فطر الناس عليها) كان الحديث حول ما يتوقعه الإنسان من الدين، وقد تحدثنا في البحث السابق ضمن محورين، تعرضنا في المحور

التوقعات من الدين (1)   قال تعالى:- (وما أمروا إلا ليعبدوا الله له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة). عندما يكون الحديث عن الدين تأتي مجموعة من التساؤلات، ومن أهمها:

الخوض في الدين   قال تعالى:- (وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره). لا يخفى أن أحد أهم العوامل المؤثرة في القبول بالدين والاعتقاد به، وجود الاحترام عند