آثار الأطعمة الوضعية   لا خلاف بين علمائنا في ترتب الآثار الوضعية للأطعمة عند تناول ما هو معلوم الحرمة كتناول لحم الميتة أو شرب الخمر، أو الدم وما شابه ذلك، ونقصد بترتب الآثار الوضعية

الجهة الخامسة: حكم البالغ رتبة الاجتهاد: المعروف بين أصحابنا إلا من السيد صاحب المناهل(قده) هو عدم جواز التقليد له سواءً في المسألة الأصولية كالتقليد، أو فرعية، كما يقع في أحكام الصلاة. ويمكن أن

سن البلوغ في الأنثى: والمشهور بين أصحابنا هو القول بأن الأنثى تبلغ سن التكليف فتلزم بالعبادات الإلهية، إذا أكملت تسع سنين هلالية، ودخلت في العاشرة. وقد عبر الفقيه النجفي في جواهره في كتاب الحجر،

شرطية الإسلام: ثم إنه هل يعتبر في المكلف أن يكون مسلماً، أم لا يعتبر ذلك؟… المشهور بين الخاصة والعامة أن الكفار مكلفون بالفروع كتكليفهم بالأصول، بل عن غير واحد دعوى الإجماع عليه. ونسب