أسئلة وأجوبة   س: نسمع دائماً بكلمة المأذونية، ونجد مجموعة من الوكلاء يأخذونها من المؤمنين عند مراجعتهم لإجراء حسابهم السنوي، فما هو المقصود منها؟ ج: المأذونية عبارة عن مبلغ مالي يأخذه مرجع

قضاء شهر رمضان المبارك   المعروف بين الأعلام أن قضاء ما فات المكلف من صيام شهر رمضان المبارك من الواجبات الموسعة، بمعنى عدم وجوب المبادرة إلى قضاء ما فات الإنسان من الصوم مباشرة بعد شهر

الأجبان المستوردة   تدخل الإنفحة في صناعة الأجبان، وهي نوعان: إنفحة حيوانية مأخوذة من الحيوانات، وإنفحة بكتيرية. ولا كلام في حلية تناول الأجبان المصنعة بواسطة الإنفحة البكتيرية، وإنما الكلام

الكبائر, حقيقتها ومعناها   لم يتضمن القرآن الكريم ولا النصوص الشريفة تحديداً لماهية الكبيرة وبياناً لحقيقتها، وقد أوجب ذلك وقوع الخلاف بين علماء المسلمين في تعريفها، وبيان حقيقتها فوجدت

العيوب النفسية بين الشريعة والقوانين الوضعية   حثت الشريعة السمحاء على ضرورة مجاهدة النفس الإنسانية ودعت إلى محاسبتها، والظاهر اختصاص المجاهدة بخصوص النفس الأمارة بالسوء، وأما المحاسبة فإنه

أسئلة وأجوبة   س: نسمع دائماً بكلمة المأذونية، ونجد مجموعة من الوكلاء يأخذونها من المؤمنين عند مراجعتهم لإجراء حسابهم السنوي، فما هو المقصود منها؟ ج: المأذونية عبارة عن مبلغ مالي يأخذه مرجع

حكاية الأذان   من المستحبات التي نص عليها الفقهاء حكاية الأذان، والمقصود من حكايته، أن يقول السامع مثل ما يقوله المؤذن عند السماع من دون فصل معتدٍ به، فلو قال المؤذن مثلاً: أشهد أن لا إله

الذنــــوب كلها كبائر   لا خلاف بين الأعلام في اتصاف الذنوب  الصادرة من الإنسان بوصفي الكبيرة والصغيرة، نعم وقع الخلاف بينهم في كون التوصيف المذكور توصيفاً حقيقياً، أو توصيفاً إضافياً. وقبل