الرفق خلق قرآني   مع خلو الآيات القرآنية من التعرض للرفق الأخلاقي الذي هو بمعنى المعاملة بلطف ولين مقابل العنف، إلا أن مضمونه جاء في العديد من الآيات المباركة عند الحديث عن العفو

  آثار الأطعمة الوضعية   لا خلاف بين علمائنا في ترتب الآثار الوضعية للأطعمة عند تناول ما هو معلوم الحرمة كتناول لحم الميتة أو شرب الخمر، أو الدم وما شابه ذلك، ونقصد بترتب الآثار الوضعية

  مخالفة الأنظمة والقوانين المرعية   لكل دولة مجموعة من القوانين التي تجعلها رغبة في إدارة الشأن العام لمواطنيها والساكنين فيها، وتسيير أمورهم وتنظيم شؤونهم الحياتية، وتختلف هذه

  ضمان الأخطاء الطبية   إذا أخطأ الطبيب في علاج المريض، فترتب على ذلك ضرر له، أو موته، فهنا صور:   الأولى: أن يتبرأ الطبيب قبل بدء العلاج من جميع المسؤوليات المترتبة على المريض

  الشرط في الجمعية   من الأمور التي انتشر وجودها بين المؤمنين في المجتمعات ما يسمى بالجمعيات، ويقصد منها أن يتفق جمع منهم على دفع مبلغ شهري محدد بعنوان السهم، ويجمع المبلغ بعد ذلك

  حرمة العمل بالقياس أتخذ فقهاء الجمهور طرقاً مختلفة في استنباط الحكم الشرعي تغاير الطرق المتبعة في مدرسة أهل البيت(ع)، فوضعوا مناهج مختلفة لما أسسه أهل البيت(ع). وأحد تلك الطرق والمناهج هو

  علم الإمام بالغيب (4) مصادر علم الإمام: قد عرفت أن علم الإمام المعصوم(ع) علم لدني، وهو كما يكون مع الواسطة كما يستفاد مما رواه أبو حمزة الثمالي، قال: سألت أبا عبد الله الصادق(ع) عن العلم،

  علم الإمام بالغيب (3) معالجة النصوص المباركة: وأما الروايات التي يظهر منها عدم ثبوت علم الغيب للمعصوم(ع)، فقد يدعى وجود المانع من صدورها لتدخل دائرة الحجية، وينشأ المانع المذكور من خلال ما

  علم الإمام بالغيب (2)   المانع عن علم المعصوم بالغيب: وفي مقابل القائلين بثبوت علم الغيب للمعصوم، تمسك النافون لذلك بدليلين، القرآن الكريم والسنة المباركة، فمن القرآن الكريم، استندوا

  علم الإمام بالغيب (1) يعتقد الشيعة أن الإمامة منصب إلهي عظيم يعتبر فيه كل ما يعتبر في النبوة من شروط وصفات، فكما يعتبر أن يكون النبي(ص) معصوماً، يعتبر أن يكون الإمام معصوماً أيضاً، وكما

  صعب مستصعب يجد القارئ للنصوص الشريفة الصادرة عن المعصومين(ع)، وكذا المطالع لسيرتهم المباركة اشتمالهما على بعض الأمور والقضايا التي يصعب على العقل البشري تقبلها بسهولة ويسر، بل تحتاج غالباً