القناعة كنز   من الصفات المحمودة التي يندب العقل والعقلاء والشرع إليها صفة القناعة، فيدعى دائماً إلى أن يتصف الناس بذلك. وهي خلق قرآني فقد جاء في تفسير قوله تعالى:- (من عمل صالحاً من ذكر أو

الحفاظ على الماء   حتى يكون المكلف مطالباً بأداء الصلاة لابد من توفر شروط، مثل دخول الوقت، فما لم يدخل وقتها لا يكون مطالباً بأدئها، وكذا يعتبر أيضاً تحصيل الطهارة المائية، بأن يتوضأ لو كان

نية البدلية في التيمم   من الشروط المعتبرة في صحة الصلاة الطهارة، فلا يصح الإتيان بها من دونها، فيجب على المصلي تحصيلها بالوضوء لو كان محدثاً بالحدث الأصغر، والغسل لو كان محدثاً بالحدث

محورية القرآن الكريم وكفى   اختلفت رؤى المسلمين وأنظارهم بالنسبة لمرجعية القرآن الكريم الدينية، ومدى إمكانية الاعتماد عليه، فوجدت نظريات: الأولى: محورية القرآن الكريم وحده وكفى، فلا حاجة

مجالس عام 1440 هـ شرعية التعبد بالأديان والمذاهب   طرح بعض المسيحين المعاصرين نظرية مشروعية العمل والتعبد بجميع الأديان فلا ينحصر طريق النجاة يوم القيامة في دين واحد دون البقية، وقريب من ذلك

مواصفات الخطيب الحسيني   يعتبر المنبر الحسيني واحداً من أهم الروافد في البنية المعرفية والفكرية والثقافية للمجتمعات الشيعية، وهذا يلقي على عاتق الخطباء مسؤولية عظمى بلحاظ ما يطرحونه من