محمد بن إسماعيل(2) الثاني: أن يكون محمد بن إسماعيل هو البرمكي: المعروف بصاحب الصومعة، وقد استند القائلون بأنه هو الواقع في أسناد الكافي إلى أمر واحد، وهو ملاحظة عدد الوسائط بين بعض الأفراد

    لا خلاف بين الأصحاب في أن ذكاة السمك بإخراجه من الماء حياً، فلو مات السمك حتف أنفه في الماء، حرم أكله، لعدم حصول الذكاة له.   وقد وقع الخلاف بينهم في حلية السمك الذي يموت داخل

عيد رأس السنة   مع قرب حلول رأس السنة الميلادية، وقيام بعض أتباع الديانة المسيحية بالاحتفال بميلاد المسيح(ع)، يدور الحديث حول مشروعية هذا الاحتفال وعدمه، وهل يسوغ للمسلمين مشاركتهم

المنهج القرآني في الفراغ من العمل   ليس المطلوب من الإنسان بعد فراغه من عمل كلف به خلوده للراحة، بل يطلب العقلاء منه السعي للوصول لمكتسبات أعلى، وتحصيل ملكات أكمل، ولا أقل من حفاظه على ما

تقية أبي طالب(ع)   عللت بعض النصوص عدم إظهار سيدنا أبي طالب(ع) إيمانه أنه كان يعمل بالتقية، وشبهته تارة بأصحاب الكهف، وأخرى بمؤمن آل فرعون، وكيف أنهم كانوا يكتمون إيمانهم ويعملون بالتقية،